ﺧﺒﺮ ﺻﺎﺩﻡ ﻟﻌﺸﺎﻕ
ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ....
ﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻊ
ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻱ ﺍﻟﻤﺨﻀﺮﻡ
"ﺟﻴﻤﻲ ﻛﺎﺭﺍﺟﺮ" ﺑﻌﺪ
ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ
ﻋﻦ ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺣﺬﺍﺋﻪ
ﻭﺍﻹﻋﺘﺰﺍﻝ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎً ﻋﻘﺐ
ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ
ﻭﻫﻮ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﻋﻘﺪﻩ
ﻣﻊ ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ ﺣﻴﺚ ﻟﻢ
ﺗﻘﺒﻞ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺠﺪﻳﺪ ﻟﻪ ﻣﻄﻠﻊ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ.
ﻛﺎﺭﺍﺟﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻤﺘﻊ ﺑﻤﺴﻴﺮﺓ ﺣﺎﻓﻠﺔ ﻓﻲ
ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ ﺑﻌﺪ ﺗﺼﻌﻴﺪﻩ ﻣﻦ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ
ﻓﻲ ﻳﻨﺎﻳﺮ ١٩٩٧ ﻟﻠﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻴﺪﻟﺴﺒﺮﻩ
ﺃﻛﺪ ﻓﻲ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺑﺄﻧﻪ ﻟﻮ ﻟﻢ
ﻳﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺪ ﺟﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺳﻴﻌﻠﻦ
ﺇﻋﺘﺰﺍﻟﻪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻟﻌﺪﻡ ﻣﻘﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺐ
ﻟﻔﺮﻳﻖ ﺁﺧﺮ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺄ ﻭﺗﺮﻋﺮﻉ
ﻓﻴﻪ.
ﻭﺍﺣﺘﻔﻞ ﺟﻴﻤﻲ /٣٥ ﻋﺎﻣﺎً/ ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺮﺓ
ﻭﺟﻴﺰﺓ ﺑﻤﺒﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟــ٧٠٠ ﺑﻘﻤﻴﺺ ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ
ﻭﺗﻢ ﺗﻜﺮﻳﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻠﻌﺐ ﺃﻧﻔﻴﻠﺪ ﺭﻭﻭﺩ ﻣﻦ
ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ "ﺇﻳﺎﻥ ﺭﺍﺵ"، ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻦ ﻳﻮﺍﺻﻞ
ﺗﺤﻄﻴﻢ ﺍﻷﺭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺴﻌﻰ
ﻟﻪ ﺍﻵﻥ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻵﻳﺮﻟﻨﺪﻱ
ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻲ ﺍﻟﺸﺎﺏ "ﺑﺮﻧﺪﺍﻥ ﺭﻭﺩﺟﺮﺯ"
ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﺄﻣﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻳﻤﻴﺮﻟﻴﺞ
ﻭﺍﻟﺘﺄﻫﻞ ﻹﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﻘﺒﻞ.
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻓﻲ ﺑﻴﺎﻥ ﺭﺳﻤﻲ ﻧﺸﺮﻩ
ﻣﻮﻗﻊ ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ "ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺳﻴﻜﻮﻥ
ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ ﻓﻲ ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ ﻭﺍﻷﺧﻴﺮ
ﺑﺼﻔﺘﻲ ﻻﻋﺐ ﻛﺮﺓ ﻗﺪﻡ ﻣﺤﺘﺮﻑ."
ﻭﺃﺿﺎﻑ "ﺃﻧﺎ ﺻﻨﻌﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻷﻧﻨﻲ ﻻ
ﺃﺭﻳﺪ ﻭﺿﻊ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﻣﺤﺮﺝ
ﺃﻣﺎﻡ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ
ﻟﻼﺟﺎﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺌﻠﺔ ﻣﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻲ."
ﻭﺃﻛﺪ "ﺳﺄﻟﺘﺰﻡ ﺇﻟﺘﺰﺍﻡ ﻛﺎﻣﻞ ﺑﻌﻘﺪﻱ ﻣﻊ
ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ ﺣﺘﻰ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ،
ﻭﺳﺄﻗﺪﻡ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﺎ ﻟﺪﻱّ ﻟﻠﻴﻔﺰﺑﻮﻝ ﻓﻲ
ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺘﻘﺎﻋﺪ، ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ
ﻓﻌﻠﺘﻪ ﻃﻴﻠﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻱ
ﺗﺴﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ."
ﻭﻭﺍﺻﻞ "ﻛﺎﻥ ﺷﺮﻓﺎً ﻟﻲ ﺗﻤﺜﻴﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺃﻓﺘﺨﺮ ﺑﺎﻟﻠﻌﺐ ﻟﻪ،
ﻭﺃﺷﻜﺮ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺩﻋﻤﻨﻲ ﻭﺷﺠﻌﻨﻲ، ﻫﻨﺎﻙ
ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻟﻲ ﻣﻊ
ﻟﻴﻔﺮﺑﻮﻝ، ﻭﺃﻭﺩ ﺷﻜﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ
ﻟﻴﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻟﺬﻟﻚ."
ﻭﺃﺗﻢ "ﻟﻦ ﺃﺗﺤﺪﺙ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺣﺘﻰ
ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ، ﻓﻜﻞ ﺗﺮﻛﻴﺰﻱ ﻳﻨﺼﺐ ﻋﻠﻰ
ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻟﻠﻴﻔﺮﺑﻮﻝ ﻳﻤﻜﻦ
ﺗﺤﻘﻴﻘﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺪﻭﺩﻱ، ﻧﺴﻌﻰ ﻟﻠﻔﻮﺯ
ﺑﻠﻘﺐ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺒﻘﻰ ﻟﻨﺎ
ﻭﺍﺣﺘﻼﻝ ﻣﺮﻛﺰ ﺟﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ."