ترتفع في هزه الايام لو متابعين نسبه السطوه علي المال العام وخاصه في اجهزه الدوله الدستوريه
بالرغم من حال البلد المترديه جدا الي ان قياداتها ابت انفسهم الي ان يكون لهم مساعده في هزا التردي
فهناك عباد يتفننون في سرقه المال وخاصه العام
ونحنو في دار الغربه نسمع كل يوم عن محكمات عن المال وتقارير المراجع العام الزي يفيد بان هناك شركات حكوميه تخسر سنويا ومازالت تعمل لصالح الحكومه وتقاريره عن التعجيزات في ميزانيات الولايات والوزارات وحتي علي مستوي المحليات ؟
يجب ان يقف المواطن امام هذه القضايا العامه بشده حتي يقف المسؤلين عن زلك
والغريب في الامر كل هزه السطوه تتم في وقت واحد كأن هناك تشاحن بينهم
يعني البلد دي دايرين انهبوها في وقت واحد ولا شنو
ارجو مناقشه هذا الموضوع بجديه